في منزل ساكن كالصمت، تبدأ الحكاية! صندوق تسجيلات قديم، تعلوه طبقة من الغبار، أصوات مجهولة تروي حكايات غريبة.. مألوفة بشكل مقلق. الاستماع يتحول إلى انغماس، والانغماس إلى انفتاح على ما لا يجب الاقتراب منه. كل شريط يُدار، يفتح باباً.. وما كل باب يُغلق بعد فتحه. فهُمة أصوات لا تُسمع بلا ثمن، وثُمة أبواب.. لا رجوع بعدها.