عند منتصف العمر أو بدايته، عند ساعة الندم أو عتابـه في وقت لا يشبه نفســه وفي لعبة رهان أحمق، بعـد أن اقتربنـا مـن مشـارف التيـه، بعد أن تخبطنا بين ورقة و قلم، في شوارع باريس المضاءة بالحب، ورنين الخلخال يضرب أوتار القلب، سيكون اللقاء..
فهل سنشبه أنفسنا بعد هذا اللقاء؟!