هذه القصة تعبر بالضرورة عن كل إنسان أثقلته ظروف الحياة والمته وعورة الطريق، ورغم ذلك مازال متمسكا بخيط الأمل الأخير .. وببقايا الحلم الكبير! إنها فطرة إنسانية طبيعية، أن تقاتل للرمق النهائي، فإياك أن تنسى ذلك .. هنا قصة حقيقية بطلها شخص رآه البعض مثالاً يحتذى به بالفشل، والبعض الآخر سيجده أيقونة للأمل!