حقبة من الصعاب يخوضها" الباتر" ما بين قبيلة الضبارمة الكرام، وبين مملكة الجن
"هرنيز"، فيعود إلى مملكة عرين الشهداء بعد أن خاض المعارك الهمام، لكن هذه ليست
النهاية، بل بداية حكاية فارس الثقلين مع الظالمين من الأنس و الجن..
"فصنع الملك جلال بن هون النصل الوهاج وغرسه الملك الليث بن القعقاع في
الصخرة وتحديداً في وادي جُفاء، حتى موعد ظهور حاملة الأمانة فارس الثقلين.
وليكون وبالأعلى الظالمين السافلين. و السحرة الماكرين، و المردة الفارين، و الشياطين
الخناسين".