ماذا لو اكتشفتَ أن حياتك كلها… قصة كتبها غيرك؟ وأنّ كل شعور، وكل قرار، كان جزءًا من لعبة أكبر منك؟ في «السُّقوط من القصص» لا أحد ينجو لأنه يستحق، بل لأنه يجرؤ على السؤال: من يكتبني؟ ولماذا؟ هذه ليست مجرد رواية. هذه عدوي.