" لم يكن حلما غريبا فحسب، بل كابوساً يزف لي خبر وفاتي. ... وبعد أن استيقظت من نومي انتابني شعور بأن هذا اليوم هو يومي الأخير في هذه الحياة، وبأنني سأموت اليوم مقتولة بسكين ! أبعدت هذه الأفكار من رأسي محاولة ممارسة يومي بشكل طبيعي، إلى أن بدأت تلك الإشارات الغريبة بالظهور إلى أن رأيت نصل تلك السكين الحادة !!". تدور أحداث هذه الرواية في بلدة يُطلق عليها "المنسية". يسكنها جميع من يود الهروب من واقعه.. لذلك فمن المرجح أن تجد نفسك فيها !